فقدت زينب ساقها في حادثة انفجار في حديقتها بالعراق حين كان عمرها لا يتجاوز السبع سنوات. رغم شدة الصدمة، حرصت زينب على المحافظة على قوة إرادتها ونظرتها الإيجابية للحياة، واستمرت في توفير جو عائلي سعيد لها ولأسرتها.

استخدمت زينب وسائل التواصل الاجتماعي كمنصة تمكنها من الدعوة إلى مجتمع متكامل، وحظت بتجاوب وتفاعل كبير. أصبحت شخصية عامة وملهمة ذات مستقبل مهني ناجح واستغلت زينب هذه الفرصة لتصحيح الكثير من المفاهيم لدى المجتمع. حيث مكنها حماسها من الوصول إلى أعلى مستوى من النجاحات المتتالية. وهذه هي البداية فقط.