صوت التغيير
كونها كابتن المنتخب الأرجنتيني لكرة قدم السيدات، تحملت إستيفانيا كل العواقب نيابة عن فريقها في معركتها لتطويره. فقد خاطرت بحياتها المهنيّة عند إفصاحها علناً عما تؤمن به واحتياجات فريقها.على الرغم من مواجهتها الكثير من ردود الفعل العنيفة وتعرضها للعديد من النكسات، تابعت إستيفانيا مسيرتها دون أن تخشى أحد أو يقف بوجهها أي عائق.