كان الخليج العربي يمتلك 80٪ من صناعة اللؤلؤ قبل 80 سنة تقريباً. مع مرور الوقت، استحوذت أسواق أُخرى على هذه الحصة. ولكن يسعى عبد الله جاهداً لخلق التغيير اللازم لإسترداد هذه الحصة لموطنها الأصلي. واجه عبدالله الكثير من الصعاب في مجاله، ولكن لم تَضعف عزيمته تجاه الحفاظ على قصص وتقاليد صناعة اللؤلؤ والبحث عنه.

بفضل الرؤية والعزيمة والشعور بالمسؤولية، استطاع عبدالله أن يقيم مزرعة محار تعمل على ترفيه وتثقيف المجتمع حول تاريخ الغوص بحثًا عن اللؤلؤ في الشرق الأوسط. يهدف عبدالله إلى الاستمرار في ترسيخ مستقبل صناعة اللؤلؤ في المنطقة عبر المزج بين الاستدامة، الابتكار، التكنولوجيا والتقاليد.